Top Guidelines Of الابتزاز العاطفي
يجب على الشخص عدم الاستسلام للمواقف التي يقوم بها الأشخاص الأخرين، وكذلك يجب ألا يستسلم للأمور المخالفة للسلوك.
من أجل التعامل مع الابتزاز العاطفي بشكل أفضل، يجب على الضحية أن يتعامل مع الموقف بطريقة مختلفة. قد يكون من المفيد للضحايا استكشاف الأشياء التي تجعلهم يشعرون بعدم الارتياح. عند إدراكهم للأشياء التي تسبب لهم الخوف والقلق، يمكنهم بناء مجموعة الحدود، يجب أن يقرروا ما هو جيد وما هو غير مقبول معهم في العلاقة.
تنتشر حالات الابتزاز العاطفي غالباً بين الأشخاص الذين تربطهم علاقةٌ إنسانيّةٌ قويّةٌ، كأن ينشأ بين الآباء والأبناء، أو بين الزوجين، أو بين الأصدقاء المقربين.
يمكن وصف الابتزاز بأنه أحد أشكال الأذى التي يعتمد عليها الشخص لإيذاء شخص آخر.
الابتزاز العاطفي له أضرار نفسية لأنه نوع من التلاعب بمشاعر الاخر، و يحدث غالبًا في العلاقات الرومانسية، ولكنه قد يحدث أيضًا في العلاقات الأخرى.
الامتثال: يستسلم الشخص الأخر في هذه المرحلة النهائية، ويقوم بتحقيق المطالب التي يطلبها الشخص المبتز.
كن منفتحًا وصادقًا بشأن رفضك الامتثال للتهديدات في المستقبل. إذا أراد المبتز مشاركة مشاعره أو تقديم طلب، فيجب عليه القيام بذلك بطريقة صحية وفي وضعية مستحقة.
يُجمِع كل من أفراد أسرتي وأصدقائي على أنَّك مضطرب عقلياً!
ويحتاج الشخص إلى تعلم رفض تلك التي لا تناسب الاحتياجات الشخصية التي يريد تحقيقها.
وإضافةً إلى ذلك، فهم يستخدمون استراتيجيات تربك ضحاياهم، ويفعلون ذلك بأساليب تجعل مطالبهم تبدو مُحقة، أو يُظهرون ضحيَّاتهم بمظهر الشخص الأناني أو المضطرب عقلياً، أو حتى قد يلجؤون إلى شخص آخر لترهيبهم.
الابتزاز العاطفي هو أحد أشكال السيطرة على الآخرين للامتثال لهم وأداء أشياء مختلفة تناسب رغباتهم الشخصية ، وفي معظم الحالات ، يتبع الضحية عن غير قصد هذا الابتزاز. لذلك سنشرح كل الطرق التي يعتمد عليها المبتز للنجاح في السيطرة على الضحية ، بما في ذلك التهديدات بالطرق المباشرة وغير المباشرة والطرق الأخرى المختلفة.
لكن هناك الكثير من الناس للأسف ممن يلجؤون الى اصطناع البكاء المزيف للحصول على التعاطف، حتى ولو كان بدون حق، وهذا النوع "دموعه" المزيفة حاضرة تعرّف على المزيد في كل وقت وكأنها تنتظر ضغطة الزر لتنسكب.
عقوبة عدم التامين على العامل و الأوراق المطلوبة للتأمين
هكذا بدأت نورهان.س، اسم مستعار، حديثها مع ميدان. نورهان سيدة في نهاية الثلاثينيات من عمرها، وبحسب حديثها، كان طوق النجاة متمثلا في أستاذ جامعي خمسيني لم يسبق له الزواج. تقول نورهان أنه أدرك مقدار تعلّقها به، فأصبح يُعطيها أوامر متتالية مصحوبة بتهديدات مثل أن يأمرها بتغيير مدارس بناتها وترك صديقاتها أو حتى إكمال دراساتها العليا لأنه يريد التفاخر بزوجته التي تحمل الدكتوراه، أو أنه سوف يتركها.